صناعة الأفلام الوثائقية
لغة الدورة : (Arabic) عربى
عن هذه الدورة
إقناع، إبداع، وإمتاع..
نحن هنا في دورة صناعة الأفلام الوثائقية، وهذه دروس مختارة، نقدم فيها خلاصة سريعة، تتضمن نصائح وإجراءات عملية مجربة، نرجو أن تضعك على الطريق.
- فما هو الوثائقي؟
- ما هي مدارسه وحدوده الإبداعية؟
- وماذا عن خطوات ومراحل الإنتاج الوثائقي المحترف؟
دورتنا دعوة للتمرس بمواجهة الحقيقة، وتحويل ما هو مألوف إلى عنصر إبهار.
عزيزي صانع الأفلام الوثائقية، وزميلنا القادم، هذا أوان أن تحدث الفرق.
فأهلا وسهلا بك..
ملاحظة مهمة: المواد الفيلمية المعروضة في دروس هذه الدورة هي لأغراض تعليمية فقط، ولا يجوز استخدامها لغايات تجارية.
اللغة:(Arabic) عربى

- التعرف على المدارس الإنتاجية العالمية، والمذاهب الوثائقية الاحترافية.
- التعرف على دور المخرج والمنتج في الأفلام الوثائقية ومهامّهما.
- تطوير مهارات التصوير والمونتاج وإعداد السيناريو وكتابة التعليق.
- تفعيل مهارات النقد الفني المتخصص.
- صلاحية وصول مجانية حتى نهاية الدورة.
- شهادة مدفوعة.
- معرفة باللغة العربية.
- جهاز كمبيوتر أو هاتف ذكي.
المحاضرون

إياد الداود

خالد النويري
الدرس الأول:
تعريف الوثائقي
الدرس الثاني:
المدارس الفنية
مرحبا بك في درسنا الثاني، موضوعنا مدارس الإنتاج الوثائقي التي نشأت منذ عشرينيات القرن الماضي، ويمثل كل منها مخرج رائد.
الدرس الثالث:
فنّ الحلول
الدرس الرابع:
فريق العمل: المخرج والمنتج الوثائقي
الدرس الخامس:
الفكرة الوثائقية
الدرس السادس:
التصور المقترح
الدرس السابع:
المعالجة
الدرس الثامن:
مذاهب السرد الوثائقي
الدرس التاسع:
سيناريو التصوير
الدرس العاشر:
مرحلة الإنتاج (التصوير)
الدرس الحادي عشر:
كيف تُجري مقابلة وثائقية؟
أهلا بك، هذا هو الدرس الحادي عشر، وهذه نصائح سريعة لإجراء مقابلات ناجحة في الأفلام الوثائقية.
الدرس الثاني عشر:
السيناريو 1
الدرس الثالث عشر:
السيناريو 2
الدرس الرابع عشر:
النص الوثائقي
الدرس الخامس عشر:
المونتاج
الدرس السادس عشر:
نصائح في المونتاج
مرحبا بك في الدرس السادس عشر، ونكمل حديثنا الشيق بنصائح مفيدة في عملية المونتاج.
الدرس السابع عشر:
تصميم الصوت
هذا هو درسنا السابع عشر، ونتحدث فيه عن الصوت في الفيلم الوثائقي؛ تسجيل التعليق، إعداد الموسيقى والمؤثرات الصوتية، عملية المكساج الصوتي.
الدرس الثامن عشر:
وثائقي الإنترنت
إذا كان الوثائقي هو فنّ مباغتة الحياة واستشرافها، فما فائدة بقائنا فقط في التلفزيون، بينما يتوجه الجمهور إلى الإنترنت والهواتف المحمولة؟