الأداء الصوتي وفنونه

يُقال إن الصوت هو بصر من لا يستطيع الرؤية..

وقد يكفينا في غالب الأحيان أن نستمع لصوت شخص ما لكي ندرك حالته الشعورية..

الصوت يولد معنا وينمو ليشكّل جزءا من ملامحنا، يحاكي تفاصيل حياتنا ويعبّر عن مشاعرنا فرحا وحزنا، ثقة وخوفا، رضا وسخطا وغيرها من الأحاسيس..

لكنه يختلف من شخص لآخر بحسب درجته وشدّته ونوعه.. ليشكّل هوية تعريفية لشخصياتنا وبصمة صوتية تميّزنا عن غيرنا.

ما هي مجالات الأداء الصوتي؟
وما هي مهارات الاحتراف فيه؟
وكيف نتآلف مع بيئة العمل الصوتي لنصنع صوتا أكثر جاذبية؟

أنا هاشم الكفاوين.. مرحبا بك في دورة الأداء الصوتي وفنونه..